﴿لا تدري لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا﴾
.
حزنك لن يدوم،
وألمك لن يستمر،
وخوفك لن يتواصل،
وغمك لن يبقى،
.
لأن لك ربًّا عَلِيما كريما رحيما حليما،
يجعل بعد الضيق سعة وعقب الكرب فرجا وخلف البلاء عافية،
.
فأعظم فيه الرغبة،
وأحسن به الظن !
ﵟ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ وَأَحْصُوا الْعِدَّةَ ۖ وَاتَّقُوا اللَّهَ رَبَّكُمْ ۖ لَا تُخْرِجُوهُنَّ مِنْ بُيُوتِهِنَّ وَلَا يَخْرُجْنَ إِلَّا أَنْ يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ ۚ وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ ۚ وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ ۚ لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَٰلِكَ أَمْرًا ﵞ سورة الطلاق - 1