"إن الله عنده علم الساعة , وينزل الغيث , ويعلم ما في الأرحام , وما تدري نفس ماذا تكسب غدا , وما تدري نفس بأي أرض تموت إن الله عليم خبير"
تقف النفس أمام هذه الأستار خاشعة تدرك علمها المحدود وعجزها الواضح ويتساقط عنها غرور المعرفة المدعاة وتعرف أن الناس لم يؤتوا من العلم إلا قليلا.
ﵟ إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْأَرْحَامِ ۖ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَدًا ۖ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ ﵞ سورة لقمان - 34