{ وإن تعدوا نعمة الله لاتحصوها إن الله لغفور رحيم }
من اللطائف أن هذه الآية قابلة ﴿ لظلوم كفار﴾
في إبراهيم ؛
إشارة إلى أن تلك النعم
كانت سببا لظلم الإنسان وكفره
وهي سبب لغفران الله ورحمته ،
والأمر في ذلك منوط الإنسان
ﵟ وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا ۗ إِنَّ اللَّهَ لَغَفُورٌ رَحِيمٌ ﵞ سورة النحل - 18