﴿ فلبئس مثوى المتكبرين ﴾ ولم يعبر
عن جهنم بالدار كما في الجنة
تحقيرا لهم وأنهم في جهنم ليسوا
بمنزلة أهل الدار بل هم متراصون
في النار ، وهم في مثوى : أي
في محل سواء.
ﵟ فَادْخُلُوا أَبْوَابَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا ۖ فَلَبِئْسَ مَثْوَى الْمُتَكَبِّرِينَ ﵞ سورة النحل - 29