﴿ ربما يود الذين كفروا لو كانوا مسلمين ﴾ ما أعظمها من حسرة وندامة، بعدما كانوا يسخرون من أهل الإيمان في الدنيا .
هذا حالهم في الآخرة - نسأل الله السلامة - .
ﵟ رُبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كَانُوا مُسْلِمِينَ ﵞ سورة الحجر - 2