{ فلا يصدنك عنها من لايؤمن بها
واتبع هواه فتردى } وفي هذا
تنبيه وإشارة إلى التحذير من كل
داع إلى باطل يصد عن الإيمان
الواجب أو عن كماله ، أو يوقع
الشبهة في القلب ، وعن النظر
في الكتب المشتملة على ذلك
ﵟ فَلَا يَصُدَّنَّكَ عَنْهَا مَنْ لَا يُؤْمِنُ بِهَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَتَرْدَىٰ ﵞ سورة طه - 16