{ ماأنزلنا عليك القرءان لتشقى }
ماأروعه من استفتاح ، وماأبرعه
من استهلال ؛ حيث تبين من خلاله
أن القرآن ومافيه من أوامر ونواه
وإرشادات وقصص وأحكام
وأخبار إنما أنزل لمحض السعادة وهو من أعظم مقاصد
هذه السورة
ﵟ مَا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَىٰ ﵞ سورة طه - 2