﴿ فقولا له قولاً ليّنا ﴾
في هذه الآية منهج للداعية إلى ربه في خطابه ولو كان المخاطب شر الناس،
وقيل: أُمِرا أن يدعواه بكنيته.
ﵟ فَقُولَا لَهُ قَوْلًا لَيِّنًا لَعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشَىٰ ﵞ سورة طه - 44