﴿وإن تجهر بالقول فإنه يعلم السر وأخفى﴾
خواطر نفسك بكل تفاصيلها = يعلمها الله علما دقيقا محيطا، ومن رحمة الله بنا أنه عفا عن خواطر السوء مالم يتكّلم بها المرء، أو يعمل بموجبها.
ﵟ وَإِنْ تَجْهَرْ بِالْقَوْلِ فَإِنَّهُ يَعْلَمُ السِّرَّ وَأَخْفَى ﵞ سورة طه - 7