﴿ لقد كان لكم في رسول الله أُسوة حسنة ﴾
استدل الأصوليون في هذه الآية على الاحتجاج بأفعال الرسول- صلى الله عليه وسلم-، وأن الأصل أن أمته أسوته في الأحكام، إلا ما دل الدليل الشرعي على الاختصاص به.
ﵟ لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا ﵞ سورة الأحزاب - 21