{لئن لم ينته المنافقون والذين قي قلوبهم
مرض والمرجفون في المدينة..}لم يذكر المعمول
الذي ينتهون عنه؛ليعم ذلك كل ماتوحي به
أنفسهم إليهم ،وتوسوس به، وتدعو إليه
من الشر.
ﵟ ۞ لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْمُرْجِفُونَ فِي الْمَدِينَةِ لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ ثُمَّ لَا يُجَاوِرُونَكَ فِيهَا إِلَّا قَلِيلًا ﵞ سورة الأحزاب - 60