﴿ النبي أولى بالمؤمنين﴾
فلذلك وجب عليهم اذا تعارض مراد النفس أو مراد أحد من الناس مع مراد الرسول أن يقدم مراد الرسول وألا يعارض قول الرسول بقول احد كائناً من كان وان يفده بأنفسهم وأموالهم وأولادهم ويقدموا محتبه على محبة الخلق كلهم.
ﵟ النَّبِيُّ أَوْلَىٰ بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ ۖ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ ۗ وَأُولُو الْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَىٰ بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ إِلَّا أَنْ تَفْعَلُوا إِلَىٰ أَوْلِيَائِكُمْ مَعْرُوفًا ۚ كَانَ ذَٰلِكَ فِي الْكِتَابِ مَسْطُورًا ﵞ سورة الأحزاب - 6