{وحملها الإنسان إنها كان ظلوما جهولا}
فتارة يجهل وتارة يظلم،ذلك في قوة علمه وهذا في
قوة عمله.
{ليعذب الله المنافقين والمنافقات والمشركين
والمشركات ويتوب الله على المؤمنين والمؤمنات..}
فغاية كل مؤمن= التوبة.
ﵟ إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْإِنْسَانُ ۖ إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولًا ﵞ سورة الأحزاب - 72