" إنما المؤمنون ﴿ إخوة ﴾ "
ميثاق الأخوة حاضر في كل الظروف .. تأمل :
" فمن عفي له من ﴿ أخيه ﴾ شيء "
هذا في القتل والقصاص .
وفي الحرب :
" فأصلحوا بين ﴿ أخويكم ﴾ "
وفي السلم :
" ولا يَغتب بعضُكم بعضاً، أيُحب أحدكم أن يأكل لحم ﴿ أخيه ﴾ ميتاً فكرهتموه "
وفي حال الخصومة :
"إن هذا ﴿ أخي ﴾ له تسع وتسعون نعجة"
رغم الخصومة ناداه ب " أخي "
* بعد هذا الحشد من النصوص ينبغي مراعاة حق الأخوة في الدين .
ﵟ وَاعْلَمُوا أَنَّ فِيكُمْ رَسُولَ اللَّهِ ۚ لَوْ يُطِيعُكُمْ فِي كَثِيرٍ مِنَ الْأَمْرِ لَعَنِتُّمْ وَلَٰكِنَّ اللَّهَ حَبَّبَ إِلَيْكُمُ الْإِيمَانَ وَزَيَّنَهُ فِي قُلُوبِكُمْ وَكَرَّهَ إِلَيْكُمُ الْكُفْرَ وَالْفُسُوقَ وَالْعِصْيَانَ ۚ أُولَٰئِكَ هُمُ الرَّاشِدُونَ ﵞ سورة الحجرات - 7