( لايكلف الله نفسا إلا وسعه) يستدل بها بعضهم على الترخيص مع العلم أنها أيضا تدل على العزيمة فكل ما كان في وسع الإنسان مكلف به ابن عثيمين
ﵟ لِيُنْفِقْ ذُو سَعَةٍ مِنْ سَعَتِهِ ۖ وَمَنْ قُدِرَ عَلَيْهِ رِزْقُهُ فَلْيُنْفِقْ مِمَّا آتَاهُ اللَّهُ ۚ لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا مَا آتَاهَا ۚ سَيَجْعَلُ اللَّهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْرًا ﵞ سورة الطلاق - 7