﴿وَلَن يَنفَعَكُمُ اليَومَ إِذ ظَلَمتُم أَنَّكُم فِي العَذابِ مُشتَرِكونَ﴾ اشتراك الناس ببعض مصائب الدنيا تخفِّف عن المُصاب وتسلِّيه، أما مصائبُ الآخرة فلن تزيدَه مشاركةُ الآخرين له فيها إلا حسرةً وعذابًا: ﴿كلما دخلت أمة لعنت أختها﴾.
ﵟ وَلَنْ يَنْفَعَكُمُ الْيَوْمَ إِذْ ظَلَمْتُمْ أَنَّكُمْ فِي الْعَذَابِ مُشْتَرِكُونَ ﵞ سورة الزخرف - 39