﴿قد يعلم الله الذين يتسللون منكم لواذا فليحذر الذين يخالفون عن أمره(63)﴾ الآية، إذا كان هذا التحذير والعقاب لمن يتسلل عن الرسول ﷺ ببدنه، فكيف بمن يتسلل عن أمر الله وشرعه بتأويلات باطلة، وأهواء جائرة؟!
ﵟ لَا تَجْعَلُوا دُعَاءَ الرَّسُولِ بَيْنَكُمْ كَدُعَاءِ بَعْضِكُمْ بَعْضًا ۚ قَدْ يَعْلَمُ اللَّهُ الَّذِينَ يَتَسَلَّلُونَ مِنْكُمْ لِوَاذًا ۚ فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ ﵞ سورة النور - 63