لو يُعنى الناس بدراسة السنن الإلهية أكثر مما يعنون بتحليلات ودراسات المستقبل التي هي مجرد اجتهادات بشرية؛ لأدركوا عواقب كثير من الأمور والأحداث، فالسنن مطردة لا تتغير ولا تتبدل:
﴿فلن تجد لسنت الله تبديلا ولن تجد لسنت الله تحويلا﴾.
ﵟ اسْتِكْبَارًا فِي الْأَرْضِ وَمَكْرَ السَّيِّئِ ۚ وَلَا يَحِيقُ الْمَكْرُ السَّيِّئُ إِلَّا بِأَهْلِهِ ۚ فَهَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا سُنَّتَ الْأَوَّلِينَ ۚ فَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ تَبْدِيلًا ۖ وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ تَحْوِيلًا ﵞ سورة فاطر - 43