"وأذن في الناس بالحج يأتوك رجالاً.."
لايزال أذان إبراهيم ﷺ يُدوّي في الآفاق رغم تعاقب القرون، وهكذا الكلمة الطيبة يتولى الله إبلاغها للأجيال.
ﵟ وَأَذِّنْ فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالًا وَعَلَىٰ كُلِّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِنْ كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ ﵞ سورة الحج - 27