تقدير الكبير ومشاورته لا يتعارض مع استقلال التفكير، فالإفادة من خبرته من صفات أولى الأحلام والعقول الراجحة "وكيف تصبر على ما لم تحط به خبرا"
ﵟ وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَىٰ مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْرًا ﵞ سورة الكهف - 68