ثمة كتّاب تخالهم رضعوا نفس الثدي الذي رضعه المنافق عبدالله بن سلول ،قد فرحوا بحادث اﻷحساء لكي ينالوا من سنة النبي وأهلها!!﴿هم العدو فاحذرهم﴾."
ﵟ ۞ وَإِذَا رَأَيْتَهُمْ تُعْجِبُكَ أَجْسَامُهُمْ ۖ وَإِنْ يَقُولُوا تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْ ۖ كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ مُسَنَّدَةٌ ۖ يَحْسَبُونَ كُلَّ صَيْحَةٍ عَلَيْهِمْ ۚ هُمُ الْعَدُوُّ فَاحْذَرْهُمْ ۚ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ ۖ أَنَّىٰ يُؤْفَكُونَ ﵞ سورة المنافقون - 4