(فَوَيْلٌ لِّلَّذِينَ كَفَرُوا مِن مَّشْهَدِ يَوْمٍ عَظِيمٍ}
كأنه لا يكفيهم عذاب الدنيا، بسبب مقالتهم في عيسى عليه السلام ،فأجلوا إلى عذاب يوم القيامة، وهو عذاب أشد وأعظم .(في المطبوع 15/9084)
ﵟ فَاخْتَلَفَ الْأَحْزَابُ مِنْ بَيْنِهِمْ ۖ فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ مَشْهَدِ يَوْمٍ عَظِيمٍ ﵞ سورة مريم - 37