أي الكارهين، فهو لم يكتف باعتزال عملهم ،فقد يفهم من اعتزاله أن لا يكره عملهم، بل هو صرح بكرهه لعملهم .(في المطبوع17/ 10662)
ﵟ قَالَ إِنِّي لِعَمَلِكُمْ مِنَ الْقَالِينَ ﵞ سورة الشعراء - 168