الرحمن جاء في التفسير أنه رحمان بالخلق في الدنيا، فرحمته تشمل المؤمن والكافر، أما الرحيم فهي خاصة بالمؤمنين ، وقيل خاصة بالآخرة .(في المطبوع 24/14800)
ﵟ الرَّحْمَٰنُ ﵞ سورة الرحمن - 1