{ وَأَعْتَزِلُكُمْ وَمَا تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ
وَأَدْعُو رَبِّي ..}
فارق إبراهيم عليه السلام الوالد
والأهل والعشيرة والوطن .
وعوضه الله بالدعاء ..
لم يخسر شيئا من بقي له الدعاء.
ﵟ فَلَمَّا اعْتَزَلَهُمْ وَمَا يَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ ۖ وَكُلًّا جَعَلْنَا نَبِيًّا ﵞ سورة مريم - 49