إذا أراد الله نصر اﻷمة هيأ لها أسبابا لا تخطر على بالها وبال عدوها،فجنوده لا يعلمها إلا هو﴿ولله جنود السماوات والأرض وكان الله عزيزا حكيما﴾.
ﵟ هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدَادُوا إِيمَانًا مَعَ إِيمَانِهِمْ ۗ وَلِلَّهِ جُنُودُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا ﵞ سورة الفتح - 4