..
﴿هو أهل التقوى وأهل المغفرة﴾
لو ساورتك شكوك القنوط واليأس لعظم ذنوبك
فاستشعر أن ربك أهل المغفرة
مهما كانت فداحة ذنوبك و خطاياك
ﵟ وَمَا يَذْكُرُونَ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ ۚ هُوَ أَهْلُ التَّقْوَىٰ وَأَهْلُ الْمَغْفِرَةِ ﵞ سورة المدثر - 56