﴿وأصلحنا له زوجه﴾ قد يكون أحد الزوجين صالحًا في نفسه، لكنه غير صالح لشريك حياته، فالتوجه إلى الله بصدق ويقين من أعظم سبل إصلاح كل منهما لصاحبه: ﴿إن يريدا إصلاحا يوفق الله بينهما﴾.
ﵟ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَىٰ وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ ۚ إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا ۖ وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ ﵞ سورة الأنبياء - 90