ثبت في الصحيح: «العبادة في الهرج كهجرة إليّ» وورد عند أحمد والطبراني بسند جيد «العبادة في الفتنة كهجرة إليّ» وذلك أن العبادة زيادة في الإيمان، وسكينة إذا اضطرب الناس، وفرار إلى الله ليهدينا إلى طريق النجاة: ﴿ومن يؤمن بالله يهدِ قلبه﴾.
ﵟ مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ ۗ وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ ۚ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ﵞ سورة التغابن - 11