فى الأزمات
ستكتشف أن كل دعوة أطلقتها
نحو السماء وطال أمد إستجابتها
فظننت أن الباب مغلق دونها
ستلمس أثر إستجابتها يوما
بهيئة فرح يزف إليك..
بأكثر مما تظن، وأكبر مما تتوقع!
فالكريم لايرد من طرق بابه.
﴿أجيب دعوة الداع إذا دعان﴾
ﵟ وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ ۖ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ ۖ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ ﵞ سورة البقرة - 186