﴿وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون﴾ إذا كان الاستغفار مانع من موانع العذاب، فكيف بما دون ذلك! رسالة إلى كل مهموم ومكروب ومغموم ومحزون أكثر من الاستغفار، وسترى العجب!.
ﵟ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ ۚ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ ﵞ سورة الأنفال - 33