"وأقيموا الصلاة وبشر المؤمنين" هذا التوجيه الرباني جاء في أصعب اللحظات التي مر بها موسى عليه السلام وقومه. في الأحداث يتأكد أمران: الصلاة وأهميتها في بث السكينة والثبات. والتفاؤل وحسن الظن بالله وأثره في النفوس، وهكذا كان النبي ﷺ متفائلاً في أحلك الظروف.
ﵟ وَأَوْحَيْنَا إِلَىٰ مُوسَىٰ وَأَخِيهِ أَنْ تَبَوَّآ لِقَوْمِكُمَا بِمِصْرَ بُيُوتًا وَاجْعَلُوا بُيُوتَكُمْ قِبْلَةً وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ ۗ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ ﵞ سورة يونس - 87