تأمل في: ﴿شفاء﴾، ﴿هدى﴾، ﴿رحمة﴾، ﴿فضل الله﴾، ﴿رحمته﴾، وتأمل في ﴿هو خير مما يجمعون﴾، وفي قراءة سبعية: ﴿تجمعون﴾، فمن آتاه الله القرآن، علماً وعملاً، وظنّ أن أحداً أعطي خيراً منه، فما عرف نعمة الله، ولا قدرها حق قدرها!
ﵟ يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ ﵞ سورة يونس - 57