﴿فنادى في الظلمات أن لا إله إلا أنت﴾
رغم غيابه بعيدا في قاع البحر والحوت
لم يغب عنه قرب ربه منه
فناداه بالضمير ﴿ انت ﴾
ﵟ وَذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَىٰ فِي الظُّلُمَاتِ أَنْ لَا إِلَٰهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ ﵞ سورة الأنبياء - 87