﴿يقدم قومه يوم ٱلْقِيَٰمَةِ فَأَوْرَدَهُمُ الناروَبِئْسَ ٱلْوِرْدُ المورود﴾ يعني:يتقدمهم إلى النار؛إذهو رئيسهم القرطبي يستفاد من ذلك من تقدم الناس إلى الشر في الدنيا تقدمهم إلى النار يوم القيامة تدبر هذه الآية "يقدم قومه يوم القيامة فأوردهم النار" إياك والدلالة على الضلالة
ﵟ يَقْدُمُ قَوْمَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَأَوْرَدَهُمُ النَّارَ ۖ وَبِئْسَ الْوِرْدُ الْمَوْرُودُ ﵞ سورة هود - 98