إذا أحسست بفتور في الدعوة، أو نالك أذى في سبيلها، أو تسلل اليأس لقلبك، فتذكر هذا الوعد والسلوان والوصية الربانية "فاصبر إن العاقبة للمتقين".
ﵟ تِلْكَ مِنْ أَنْبَاءِ الْغَيْبِ نُوحِيهَا إِلَيْكَ ۖ مَا كُنْتَ تَعْلَمُهَا أَنْتَ وَلَا قَوْمُكَ مِنْ قَبْلِ هَٰذَا ۖ فَاصْبِرْ ۖ إِنَّ الْعَاقِبَةَ لِلْمُتَّقِينَ ﵞ سورة هود - 49