﴿ إنا نراك من المحسنين ﴾ ﴿ يوسف أيها الصديق ﴾ انطباعات قالها من عاشره وعرفه فانتشرت وراجت؛ بل سجلها التأريخ برغم كيد امرأة العزيز له بالسجن عسى أن يتهمه الناس ويسيؤا به الظن فسبحان من قلوب العباد بيده
ﵟ وَدَخَلَ مَعَهُ السِّجْنَ فَتَيَانِ ۖ قَالَ أَحَدُهُمَا إِنِّي أَرَانِي أَعْصِرُ خَمْرًا ۖ وَقَالَ الْآخَرُ إِنِّي أَرَانِي أَحْمِلُ فَوْقَ رَأْسِي خُبْزًا تَأْكُلُ الطَّيْرُ مِنْهُ ۖ نَبِّئْنَا بِتَأْوِيلِهِ ۖ إِنَّا نَرَاكَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ ﵞ سورة يوسف - 36