نكبر الله في اليوم عدة مرات، ونسمع التكبير كثيراً، لكن هل استحضرت قلوبنا معناه العظيم؟! فالتكبير بحضور قلب ويقين، ينزل السكينة، ويحقق الأمان، ويقوي الإيمان، ويورث رضا الرحمٰن: ﴿وكبره تكبيراً﴾.
ﵟ وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَدًا وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِيٌّ مِنَ الذُّلِّ ۖ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيرًا ﵞ سورة الإسراء - 111