من دلائل قدرة الله وبديع خلقه : أن تكون الأرض واحدة والسقيا بماء واحد ويخرج الثمر متفاضلا متنوعا " إن في ذلك لآيات لقوم يعقلون " . نقل فؤادك إبصاراً ترى عجباً في كل شيءٍ دليلٌ أنه اللهُ
ﵟ وَفِي الْأَرْضِ قِطَعٌ مُتَجَاوِرَاتٌ وَجَنَّاتٌ مِنْ أَعْنَابٍ وَزَرْعٌ وَنَخِيلٌ صِنْوَانٌ وَغَيْرُ صِنْوَانٍ يُسْقَىٰ بِمَاءٍ وَاحِدٍ وَنُفَضِّلُ بَعْضَهَا عَلَىٰ بَعْضٍ فِي الْأُكُلِ ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ ﵞ سورة الرعد - 4