الإنسان يُسر بالاجتماع بأسرته وذويه في الدنيا، مع ما فيها من المنغصات والأتراح، فكيف يكون سروره إذا كان الاجتماع في الجنة دار الأفراح " جنات عدن يدخلونها ومن صلح من آبائهم وأزواجهم وذرياتهم .."
ﵟ جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا وَمَنْ صَلَحَ مِنْ آبَائِهِمْ وَأَزْوَاجِهِمْ وَذُرِّيَّاتِهِمْ ۖ وَالْمَلَائِكَةُ يَدْخُلُونَ عَلَيْهِمْ مِنْ كُلِّ بَابٍ ﵞ سورة الرعد - 23