﴿ ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون إنما يؤخرهم ( ليوم تشخص فيه الأبصار ﴾ طب نفسا أيها المظلوم فظالمك له يوم لن يفلت منه.
ﵟ وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ ۚ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ ﵞ سورة إبراهيم - 42