﴿قال أبشرتموني على أن مسني الكبر فبم تبشرون﴾ مهما حلت بساحتك الغمة واستوحشك الهم .. وحرمت الرزق أو الذرية فلا تيأس ولتكن قصة الخليل عبره وبشرى لك محروم ، كان شيخا وزوجته ساره عاقر ،ومع هذا بشره العليم الحليم بغلام
ﵟ قَالَ أَبَشَّرْتُمُونِي عَلَىٰ أَنْ مَسَّنِيَ الْكِبَرُ فَبِمَ تُبَشِّرُونَ ﵞ سورة الحجر - 54