﴿واستفزز من استطعت منهم بصوتك﴾ تأمل في تفسير ابن عباس لها: "صوته كل داعٍ دعا إلى معصية الله"، ثم فسر: {بخيلك ورجِلك) يقوله: كل راكب وماشٍ في معصية الله، فليحذر الإنسان أن يكون من دعاة إبليس وجنوده وهو لا يشعر بنشر الحرام أو التسويق له أو المشي إليه!
ﵟ وَاسْتَفْزِزْ مَنِ اسْتَطَعْتَ مِنْهُمْ بِصَوْتِكَ وَأَجْلِبْ عَلَيْهِمْ بِخَيْلِكَ وَرَجِلِكَ وَشَارِكْهُمْ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَادِ وَعِدْهُمْ ۚ وَمَا يَعِدُهُمُ الشَّيْطَانُ إِلَّا غُرُورًا ﵞ سورة الإسراء - 64