لا يزال هنالك جدل واسع في تحديد ميلاد المسيح ابن مريم عليه السلام وذلك على مستوى البشرية ، لم يذكر لنا القرآن شيئًا من ذلك ، لأنه لا فائدة من ورائه ، وحتى النصارى مختلفون في ذلك، وغاية ما ذُكر حول الميلاد ينصره طوائف ويضعفه آخرون ، السياق القرآني الذي ذكر قصة ميلاد المسيح ابن مريم ، جاء كله معجزات إلهية ! - ﴿ فحملته ﴾ وهذا من دون رجل - ﴿ تحتك سريا ﴾ فأجرى الماء تحتها للشرب - ﴿وهزّي إليك ﴾ وأنّى لامرأة حامل تهزّ جزع نخلة ! للأكل - ﴿ تساقط عليك رطبًا ﴾ - { قال إني عبدالله } كلام عيسى عليه السلام في المهد !
ﵟ فَاخْتَلَفَ الْأَحْزَابُ مِنْ بَيْنِهِمْ ۖ فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ مَشْهَدِ يَوْمٍ عَظِيمٍ ﵞ سورة مريم - 37