خاطب إبراهيم عليه السلام أباه بأسلوب لين لطيف، فقابله أبوه بالفظاظة والغلظة وتهدده وتوعده،فما زاد ذلك إبراهيم إلا سماحة ولِيناً.
ﵟ قَالَ أَرَاغِبٌ أَنْتَ عَنْ آلِهَتِي يَا إِبْرَاهِيمُ ۖ لَئِنْ لَمْ تَنْتَهِ لَأَرْجُمَنَّكَ ۖ وَاهْجُرْنِي مَلِيًّا ﵞ سورة مريم - 46