﴿إني وهن العظم مني﴾ ﴿وامرأتي عاقر﴾ إقرارك بانتفاء الأسباب ثقة منك وإيمان بعظيم قدرة رب الأسباب
ﵟ قَالَ رَبِّ إِنِّي وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّي وَاشْتَعَلَ الرَّأْسُ شَيْبًا وَلَمْ أَكُنْ بِدُعَائِكَ رَبِّ شَقِيًّا ﵞ سورة مريم - 4