عبس وتولى أن جاءه الأعمى ) راعى الله مشاعر أعمى ، لا يعلم بتعابير الوجه ؛ فكيف بمن يبصر ويتألم !!
ﵟ عَبَسَ وَتَوَلَّىٰ ﵞ سورة عبس - 1