بالغوا في ذلك أيّما مبالغة، نصبوا له الكمائن ليقتلوه ويتخلصوا منه!
ومع ذلك يقول الله عن مشاعره ﷺ نحوهم:
"فلا تذهب نفسك عليهم حسرات" !
ﵟ أَفَمَنْ زُيِّنَ لَهُ سُوءُ عَمَلِهِ فَرَآهُ حَسَنًا ۖ فَإِنَّ اللَّهَ يُضِلُّ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ ۖ فَلَا تَذْهَبْ نَفْسُكَ عَلَيْهِمْ حَسَرَاتٍ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِمَا يَصْنَعُونَ ﵞ سورة فاطر - 8