وصف الله اﻹنسان بأنه ﴿خلق هلوعا﴾ و﴿لفي خسر﴾ و﴿لظلوم كفار﴾ و ﴿لربه لكنود﴾ وهذا أصل فيه،واستثنى الله القلة (إلا المصلين الذين هم على صلاتهم دائمون..)
ﵟ ۞ إِنَّ الْإِنْسَانَ خُلِقَ هَلُوعًا ﵞ سورة المعارج - 19