﴿ولن ينفعكم اليوم إذ ظلمتم أنكم في العذاب مشتركون﴾ في الدنيا:يفرح المخطئ بأمثاله أما الآخرة:لا يشعر إلا بعذابه
ﵟ وَلَنْ يَنْفَعَكُمُ الْيَوْمَ إِذْ ظَلَمْتُمْ أَنَّكُمْ فِي الْعَذَابِ مُشْتَرِكُونَ ﵞ سورة الزخرف - 39